إحصاءات البيانات والمنظمات
121 بيان وملف |
---|
- African Development Bank Group
- EWIPA Community
- Food and Agriculture Organization (FAO)
- Global Education Cluster
- Global Healthsites Mapping Project
- HDX
- HERA - Humanitarian Emergency Response Africa
- Humanitarian OpenStreetMap Team (HOT)
- Insecurity Insight
- InterAction
- Internal Displacement Monitoring Centre (IDMC)
- International Aid Transparency Initiative
- International Organization for Migration
- OCHA FTS
- OCHA HQ
- OCHA Libya
- OCHA ROMENA
- OurAirports
- Oxford Poverty & Human Development Initiative
- REACH Initiative
- UN Operational Satellite Applications Programme (UNOSAT)
- UNDP Human Development Reports Office (HDRO)
- UNESCO
- UNHCR - The UN Refugee Agency
- UNICEF Data and Analytics (HQ)
- United Nations Economic Commission for Africa
- United Nations Office for Disaster Risk Reduction (UNDRR)
- WFP - World Food Programme
- World Bank Group
- World Health Organization
- WorldPop
- openAFRICA
المنظمات الغير حكومية
- الدعم 4
الإحصاءات الرئيسية
التعداد السكاني | الكثافة السكانية | الناتج المحلي للفرد | معدل البطالة | متوسط الدخل |
---|---|---|---|---|
7.01 مليون نسمة | 3.6 ن/كم² | $14,328 | 19 نسبة مئوية | 90,522 دولار أمريكي |
ليبيا
ليبيا أو (رسمياً: دولة ليبيا)، هي دولة عربية تقع في شمال أفريقيا يحدها البحر المتوسط من الشمال، ومصر شرقا والسودان إلى الجنوب الشرقي وتشاد والنيجر في الجنوب، والجزائر، وتونس إلى الغرب. وتبلغ مساحتها ما يقرب من 1.8 مليون كيلومتر مربع (700،000 ميل مربع)، وتعد ليبيا رابع أكبر دولة مساحةً في أفريقيا، وتحتل الرقم 17 كأكبر بلدان العالم مساحةً.[26] وتحتل المرتبة التاسعة بين عشر دول لديها أكبر احتياطيات نفطية مؤكدة لبلدٍ في العالم.[27]
عاصمة ليبيا هي طرابلس والتي تعد أيضا أكبر مدن البلاد. تقع في غرب ليبيا ويسكنها أكثر من مليون نسمة[28] من إجمالي عدد سكان البلاد الذي يتخطى ستة ملايين نسمة.[29][30] أما ثاني أكبر مدينة فهي بنغازي، وتقع في شرق ليبيا بعدد سكان يصل إلى 700،000 نسمة.
سجلت ليبيا أعلى مؤشر للتنمية البشرية في أفريقيا ورابع أعلى ناتج محلي إجمالي في القارة لعام 2009، بعد السيشيل، وغينيا الاستوائية والغابون. وهذا يعود لاحتياطياتها النفطية الكبيرة ووتعدادها السكاني المنخفض.[31][32] وليبيا عضو في عدد من المنظمات والتجمعات الإقليمية والدولية من بينها الأمم المتحدة، والاتحاد الأفريقي، واتحاد المغرب العربي، وجامعة الدول العربية، وحركة عدم الانحياز، ومنظمة التعاون الإسلامي، ومنظمة الدول المصدرة للنفط وكوميسا.
سُكنت ليبيا من قبل البربر منذ العصر البرونزي المتأخر. قام الفينيقيون بتأسيس مراكز تجارية في غرب ليبيا، فيما قام الإغريق اليونانيون القدماء بإنشاء مدن دول في شرق ليبيا. حُكمت ليبيا لفترات مختلفة من قبل الفرس والمصريين والإغريق قبل أن تصبح جزءا من الإمبراطورية الرومانية. وكانت ليبيا مركزا مبكراً لمسيحية. بعد سقوط الإمبراطورية الرومانية الغربية قام الوندال باحتلال غرب ليبيا حتى القرن السابع الميلادي، عندما وصلت الغزوات والفتوحات العربية ودخل الإسلام. في القرن السادس عشر قامت الإمبراطورية الإسبانية وفرسان القديس يوحنا باحتلال مدينة طرابلس، تلاها فترة حكم العثمانيين في 1551. انخرطت ليبيا في حروب الساحل البربري في القرنين ال18 وال19 تحت الحكم المستقل للأسرة القرمانلية ليعود الإحتلال العثماني ولينتهي بتوقيع إتفاقية بين العثمانيين وإيطاليا لتبدأ فترة الإحتلال الإيطالي لتصبح مستعمرة ليبيا الإيطالية من 1911 إلى 1943. ومع عقد اتفاقيات من قبل المستعمر الإيطالي لولاية طرابلس الغرب كالإتفاق مع فرنسا بتخلي عن بعض الأراضي من مستعمرتها الجزائرية عام 1919 [بحاجة لمصدر]واتفاق مع السودان الإنجليزي المصري كذلك في عام 1919 واتفاق مع المملكة المصرية عام 1926 بالحد بين البلدين عند خط الطول 25° درجة شرقًا مكونةً حدود ليبيا الدولية الحالية. خلال الحرب العالمية الثانية ليبيا كانت موقعاً هاما للحرب في حملة شمال أفريقيا. وهنا بدأت الكثافة السكانية من الإيطاليين بالإنخفاض. أصبحت ليبيا مملكة مستقلة في عام 1951.
في عام 1969، أطاح إنقلاب عسكري بالملك إدريس الأول، لتبدأ فترة من التغيير الإجتماعي الجذري. أبرز قادة الانقلاب معمر القذافي، كان قادراً في نهاية المطاف على تركيز السلطة بين يديه بشكل كامل أثناء ما عرفت (بالثورة الثقافية الليبية)، ليظل في السلطة حتى اندلاع الحرب الأهلية الليبية أو ماعرفت باسم ثورة 17 فبراير عام 2011، حيث تم دُعِمَ الثوار من قبل حلف شمال الاطلسي[33]. منذ ذلك الحين شهدت ليبيا كمّاً من عدم الإستقرار والعنف السياسي والتي أثّرت بشدة على كل من الإقتصاد وإنتاج النفط.[34] كما أصبحت ممراً رئيسيّاً لما يعرف بالهجرة غير الشرعية عن طريق شبكات الإتجار بالبشر التي تستغل اللاجئين الفارين من الحروب في أفريقيا والشرق الأوسط إلى أوروبا وهو ما دفع بالإتحاد الأوروربي بالقيام بعمليات بحريّة قرب السواحل الليبية للحد منها.[35][36]
تتصارع على الأقل جهتان رئيسيتان على حكم ليبيا، ففيما اعتبر مجلس النواب والحكومة المؤقتة التابعة له دوليا كجهة وحكومة شرعية في البلاد، لكن ليس لديه سلطة على العاصمة والمناطق المحيطة بها، عوضاً عن ذلك يجتمع في طبرق في أقصى شرق البلاد. وفي الوقت نفسه، زَعَم ماسمّي المؤتمر الوطني العام الجديد استمرار وجوده القانوني كمُكمّل المؤتمر الوطني العام المنتهية ولايته والذي جرى حله بعد انتخابات يونيو 2014 ولكنه عاود الإنعقاد من قبل أقلية من أعضائه.[37][38] وظل هذا الوضع حتى توقيع إتفاق سياسي عُرف باسم اتفاق الصخيرات في المغرب. أعلنت المحكمة العليا في طرابلس والتي تسيطر عليها ميليشيات فجر ليبيا والمؤتمر الوطني العام أعلنت أن مجلس النواب الليبي المنعقد في طبرق (غير دستوري) وكذلك الحكومة المؤقتة المنبثقة عنه في نوفمبر 2014،[39] ولكن الحكومة المعترف بها دوليا رفضت الحكم الذي أعلن أنه تم تحت التهديد بالعنف.[40] أجزاء من ليبيا هي خارج سيطرة أيّاً من الحكومتين، حيث تقوم بعض الميليشيات القبلية والإسلاميين والمتمردين بإدارة بعض المدن والمناطق.[41] قامت الأمم المتحدة برعاية محادثات السلام بين الفصائل المتمركزة في طبرق وطرابلس.[42] تم توقيع إتفاقية لتشكيل حكومة مؤقتة موحدة في 17 ديسمبر 2015.[43] وبموجب شروط الإتفاق، فإن مجلس الرئاسة مكون من تسعة أعضاء فيما الحكومة المؤقتة والتي أطلق عليها إسم حكومة الوفاق الوطني، تشكل من 17 وزيراً، بهدف إجراء إنتخابات جديدة في غضون سنتين.[43][44] في 5 أبريل 2016 وصل أعضاء الحكومة الجديدة إلى طرابلس.[45] لكن ظل الخلاف قائمًا بخصوص بعض بنود الإتفاق ليظل الإنقسام السياسي والمؤسساتي في البلاد بحكومتين هما الحكومة الليبية المؤقتة في البيضاء بدعم من مجلس النواب في طبرق والمجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني في طرابلس
المناخ
يتسم المناخ بالاعتدال في الربيع والخريف ويكون الصيف حارا والشتاء باردا نسبيا، وهو متنوع يغلب عليه مناخ البحر المتوسط وشبه الصحراوي في الشمال الأوسط، والمناخ الصحراوي في الجنوب أي بارد شتاء وحار صيفا ونادر الأمطار، بينما حال الجبل الأخضر يختلف فتجد في فصل الصيف درجة الحرارة لا تتعدى 30 مئوية والشتاء أحيانا تصل لدرجة التجمد مما ينتج على ذلك سقوط الثلوج في بعض المدن.
المناخ الصحراوي الحار صيفا يسود معظم البلاد، ولا يستثنى من ذلك إلا شريط ضيق يمتد على طول البحر المتوسط حيث تقع أهم المدن، وبعض البقع الجبلية الواقعة شمال البلاد أو جنوبها حيث تسقط الأمطار بكميات تكفي لنمو حياة نباتية طبيعية تختلف في كثافتها وفي أهميتها بالنسبة لقيام الحياة النباتية والبشرية حسب كمية المطر. فمن هذه المناطق ما تكفي أمطارها لنمو غابات وأحراش دائمة الخضرة شبيهة بالتي تنمو في مناخ البحر المتوسط، كما هو الحال في الجبل الأخضر، ومنها مالا تكفي أمطارها إلا لنمو حشائش موسمية سرعان ما تختفي باختفاء آخر زخة مطر في الموسم كما هو الحال في منطقة سهل الجفارة.
كما أن موقع البلاد المداري وشبه المداري متوسطا مساحات كبيرة من اليابس الإفريقي، جعل درجة الحرارة لا تختلف اختلافا كبيرا من منطقة إلى أخرى، حيث لا توجد السلاسل الجبلية الكبرى كجبال أطلس أو الألب على سبيل المثال، ولا تمر بسواحلها التيارات البحرية الباردة فهي عموما مرتفعة إلى مرتفعة جدا في الصيف باستثناء شريط الساحل والجبل الأخضر، والجبل الغربي، ومعتدلة إلى باردة في الشتاء، ويزداد المدى الحراري بين الليل والنهار والصيف والشتاء مع الاتجاه نحو الجنوب بعيدا عن مؤثرات البحر المتوسط، أما الرطوبة النسبية فهي مرتفعة خاصة في شهري 8 و9 على شريط الساحل بسبب هبوب الرياح الرطبة من جهة البحر ومنخفضة جدا بالمناطق الصحراوية بسبب قاحلية السطح والابتعاد عن المؤثرات البحرية، أما فيما يخص الرياح السائدة على الساحل فيمكن تقسيمها إلى نوعين حسب فصول السنة فالاتجاه السائد في النصف الصيفي هو الشرقي يليه الجنوبي الشرقي ثم الشرقي والشمالي الغربي، أما في الشتاء فيغلب الاتجاه الشمالي والشمالي الغربي ثم الغربي والجنوبي أما في الأقاليم الجنوبية فالرياح التجارية الشمالية والشمالية الشرقية هي السائدة طوال العام.
وعموما يتصف المناخ الليبي في معظمه بمناخ الصحراء المدارية، حيث يغلب عليه الجفاف نتيجة لعدة عوامل متعلقة بطبيعة الجو والسطح والموقع الجغرافي.
لا تمتلك ليبيا مورد مائي سطحي عذب دائم الجريان، وذلك لقلة تذبذب معدلات سقوط الأمطار وطبيعة التكوينات الجيولوجية، لذلك مصادر المياه هي من مياه الأمطار والمياه الجوفية، حيث أن دراسة الموارد المائية التي تعتمد على نسبة 95% منها على المياه الباطنية.
وتعد مشكلة عدم توفر المياه وقلة مصادرها من العوامل الرئيسية المؤثرة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتعتمد ليبيا على المياه الجوفية بنسبة 95.6% ومياه الوديان بنسبة 2.7% ومياه التحلية بنسبة 1.4% والمياه المعاد استخدامها بعد معالجتها بنسبة 0.7%، ومن أجل التغلب على مشكلة العجز المائي في الشريط الساحلي، فقد تحقق إنجاز واحد من أضخم المشاريع بتكلفة حوالي 30 مليار دولار وهو النهر الصناعي العظيم، ويهدف المشروع من خلال المراحل الأربعة وعبر شبكة من الأنابيب الضخمة يصل طولها 4040 كيلو متر، إلى نقل ما يقرب من 5.5 مليون متر مكعب من الماء يوميا من الأحواض المائية الجوفية في الجنوب إلى المناطق الساحلية في الشمال.
كما تم إنشاء العديد من محطات التحلية الصغيرة والمتوسطة حيث بلغت طاقتها الإنتاجية 700 مليون متر مكعب في السنة ويجري العمل لإنشاء محطات ضخمة لتحلية مياه البحر في كل من طرابلس وبنغازي وبعض المدن الأخرى.
الخدمات العامه
الصحة
شهدت ليبيا تنمية في قطاع الصحة خلال العقود القليلة الماضية حيث تحقق حتى عام 2000 الآتي:-
- ارتفاع عدد أطباء الأسنان إلى 7183 طبيبا ليصل متوسط الأطباء لعدد السكان إلى طبيب لكل 704 نسمة.
- ارتفاع عدد العاملين في الخدمات الطبية المساعدة إلى 30551 مما مكن من رفع متوسط الخدمة لعدد السكان إلى عنصر لكل 165 نسمة.
- وصل عدد الأسرة بالمستشفيات 18.454 سريرا بالإضافة إلى 707 سريرا تابعة للجهات الاعتبارية والتشاركيات ليصل المتوسط 3.8 سريرا لكل ألف نسمة.
وتشير البيانات المتوفرة إلى أن مؤشرات التنمية البشرية في ليبيا حققت ارتفاعا إيجابيا بفضل تطور الخدمات الصحية والتعليمية، فقد ارتفع متوسط العمر المتوقع عند الولادة من 63.4 سنة عام 1993 إلى 70 سنة عام 1997 كما أنخفضت معدلات وفيات الأطفال الرضع بالمعدل من 118 بالألف عام 1973 إلى 24.4 بالألف خلال عام 1995.[168][169] بالرغم من هذا فقد عانى القطاع الصحي أثناء فترة العقوبات الدولية في تسعينيات القرن العشرين.
التعليم
التعليم في ليبيا بجميع مراحله مجاني وينقسم إلى قسمين:
- الأول وهو التعليم العام (الإجباري) وينقسم إلى مرحلتين:
المرحلة الأساسية وتتكون من تسع سنوات دراسية.
المرحلة المتوسطة (الثانوية) وهي تخصصية وتتكون من ثلاث سنوات دراسية حسب آخر تعديل لعام 2006-2007، وتشمل: شعبة العلوم الأساسية، شعبة علوم الحياة، شعبة العلوم الهندسية، شعبة العلوم الاجتماعية، شعبة العلوم الاقتصادية وشعبة اللغات.[162]
- الثاني وهو التعليم العالي ويتكون من: الدراسة الجامعية لمرحة البكالوريوس أو الليسانس. الدراسة الجامعية لشهادة الماجستير(العالية). الدراسة الجامعية لشهادة الدكتوراة (الدقيقة).
وتقوم الجهات التنفيذية للدولة بإيفاد الطلاب الليبيين للدراسة بالخارج في الدول المتقدمة لاستكمال دراستهم على حساب الدولة.[163]
وتشرف وزارة للتعليم على مراحل التعليم العام. كما تشرف وزارة التعليم العالي على مراحل التعليم العالي. انخفض معدل الأمية خلال1993-1997 من 26.6% إلى 23.6%، وتمثل ليبيا أعلى نسبة للمتعلمين في شمال أفريقيا فنسبة الأمية أقل من 9% من السكان في 2015.[164] وبالنسبة للمسجلين في مراحل التعليم الثلاثة فقد شهدت تغيرا معتدلا حيث ارتفعت من 88% في عام 1993 إلى 92% في عام 1997.
الجامعات والمعاهد العليا العامة
- جامعة طرابلس
- جامعة بنغازي
- جامعة سرت
- جامعة الزاوية
- جامعة العرب الطبية - (بنغازي)
- جامعة عمر المختار - (البيضاء)
- جامعة محمد بن علي السنوسي - (البيضاء)[165]
- الجامعة المفتوحة الليبية
- الجامعة الأسمرية للعلوم الإسلامية - (زليتن)
- جامعة السابع عشر من فبراير - (الزاوية)
- جامعة سبها
- جامعة التحدي - (سرت)
- جامعة المرقب
- جامعة مصراتة
- جامعة نالوت [166].
- جامعة ناصر الأممية.
- جامعة الجبل الغربي.
- كلية التقنية الهندسية هون والموقع هنا.
- أكاديمية الدراسات العليا.
- الجامعة الليبية الدولية للعلوم الطبية
- المركز العالي للمهن الإدارية والمالية - (طرابلس)
الأرض والسكان | |
---|---|
إحداثيات | 27°N 17°E [5] |
أعلى قمة | قمة بتة |
أخفض نقطة | سبخة غزيل (-47 متر) |
المساحة | 1.759.541 كم² (17 عالميًّا) |
نسبة المياه (%) | 1.1 |
عاصمة | طرابلس |
اللغة الرسمية | العربية |
تسمية السكان | ليبيون |
توقع (2012) | 6،733،620[6]> نسمة (103) |
التعداد السكاني (2011) | 6.4 مليون نسمة (103) |
الكثافة السكانية | 3.6 ن/كم² (220) |
متوسط العمر | 71.934 سنة (2016)[7] |
الحكم | |
نظام الحكم | نظام برلماني (مرحلة انتقالية) [8][9] |
رئيس الدولة | عقيلة صالح عيسى
(الحكومة المؤقتة)
فايز السراج (حكومة الوفاق الوطني)
|
رئيس الوزراء | عبد الله الثني
(الحكومة المؤقتة)
فايز السراج (حكومة الوفاق الوطني)
|
التشريع | |
السلطة التشريعية | مجلس النواب الليبي[10][11] |
التأسيس والسيادة | |
الاستقلال | الإعلان |
تاريخ التأسيس | 24 ديسمبر 1951 |
عن إيطاليا | 10 فبراير 1947 |
توحيد البلاد وإعلان الملكية | 24 ديسمبر 1951 |
حل الملكية وإعلان الجمهورية العربية الليبية1 | 1 سبتمبر 1969 |
التحول إلى الجماهيرية | 2 مارس 1977 |
إضافة اسم العظمى إلى الجماهيرية | 1986 |
سقوط الجماهيرية | 23 أغسطس 2011 |
إعلان التحرير | 23 أكتوبر 2011م |
الانتماءات والعضوية | |
|
|
الناتج المحلي الإجمالي | |
سنة التقدير | 2009 |
← الإجمالي | $92،010 مليار[17] |
← الإجمالي عند تعادل القوة الشرائية | 125,407,563,118 جيري / خميس دولار (2017)[19] |
← للفرد | $14،328[18] |
الناتج المحلي الإجمالي الاسمي | |
سنة التقدير | 2012 |
← الإجمالي | $14.0000 مليار[18] |
← للفرد | $90،522[18] |
معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي | -4.4 نسبة مئوية (2016)[20] |
إجمالي الاحتياطي | 79,417,877,682 دولار أمريكي (2017)[21] |
مؤشر التنمية البشرية | |
السنة | 2014 |
المؤشر | 0.869 |
التصنيف | عالية (53) |
معدل البطالة | 19 نسبة مئوية (2014)[22] |
سن التقاعد | 65 سنة |
بيانات أخرى | |
العملة | الدينار الليبي LYD |
البنك المركزي | مصرف ليبيا المركزي |
معدل التضخم | 29.9 نسبة مئوية (2016)[23] |
رقم هاتف الطوارئ |
190 (الحماية المدنية)[24]
191 (خدمات طبية طارئة)[25] 193 (شرطة)[25] |
المنطقة الزمنية | ت ع م+02:00 توقيت شرق أوروبا |
جهة السير | يمين |
رمز الإنترنت | ly. |
أرقام التعريف البحرية | 642 |
أيزو 3166-1 حرفي-2 | LY |
رمز الهاتف الدولي | 218+ |
الفترة مابين 1 يناير 1972 و19 نوفمبر 1977 كانت ليبيا في اتحاد صوري مع مصر وسوريا لم ينفذ فعليا. |